تتلخص رسالة مكتبة الإسكندرية الجديدة في أن تكون:

مركزًا للتميز في إنتاج ونشر المعرفة، ومكانًا للتفاعل بين الشعوب والحضارات

كما ترنو المكتبة، بشكل خاص، لأن تكون:

  • نافذة العالم على مصر
  • نافذة مصر على العالم
  • مؤسسة رائدة في العصر الرقمي، وفوق كل ذلك.
  • مركزًا للتعلم والتسامح والحوار والتفاهم.