Skip Navigation Links

تفاصيل المتحدث

الدكتور

سوسن  الفاخري

الأردن


السيرة ذاتية:

المعلومات الشخصية الاسم : د.سوسن عادل محمد الفاخري تاريخ الولادة: 16/9/1965 مكان الولادة :العقبة الحالة الاجتماعية: متزوجة مكان الاقامة: العقبة - عمان خلوي: 0777309418 بريد الكتروني: susfaisal@yahoo.com الدرجات العلمية: - دكتوراة بدرجة امتياز وبمعدل و09و91 من كلية العلوم الاجتماعية/تاريخ اسلامي / جامعة مؤتة/2008 " تحقيق وتحليل المخطوطات" الرسالة تحت عنوان : التراجم المقدسية في كتاب الضوء اللامع لاهل القرن التاسع "تحقيق وتحليل" ، العصر المملوكي. - ماجستر آثار/الجامعة الاردنية/1990/ بتقدير جيد جدا ( الاول على الدفعة) ، الرسالة بعنوان " اواخر العصر الحجري النحاسي في الاردن في ضوء الحفريات الجديدة" - بكالوريوس /اثار / الجامعة الاردنية 1987 /بتقدير جيد جدا (الاول على الدفعة). الانجازات العلمية - اول من ادخل منهج التحليل الكمي بالدراسات التاريخية في الوطن العربي من خلال اطروحة الدكتوراة الجوائز التي حصلت عليها - الحصول على المركز الاول وعلى مستوى دولى في مسار البحث العلمي لجائزة القدس عاصمة الثقافة العربية التي اقامها مركز الزيتونة في بيروت 2010 عن رسالة الدكتوراة


عرض الملخص:

تطور المطابع في القدس ودورها في ترسيخ التواصل الحضاري منذ 1830-1900م: ظهرت اول مطبعة عربية و التي صنعت في براشوفا في رومانيا عام 1700؛ وشغلت لأول مرة في البلاد العربية في مدينة حلب عام 1706،وكانت مقتصرة تماماً على الكتب الدينية. كانت فلسطين مأثرة ولادة الطباعة الثانية في الديار الشامية؛ وذلك بعد أن كانت قد توقفت في تلك الديار بدءاً من عام 1789 على أثر وفاة السيد نيقولا زيادة الجبيلي المشهور باسم "أبو عسكر"، وإغلاق مطبعته المعروفة باسم "مطبعة القديس جاورجيوس للروم الأرثوذكس" الكائنة في بيروت بسبب ذلك؛ برغم أنها كانت حينذاك المطبعة الوحيدة في الديار الشامية. ظل الوضع قائماً هكذا في الديار الشامية حتى عام 1830 حيث تأسست أول مطبعة في القدس؛ وكانت مطبعة يهودية يملكها نسيم باق، وقد عرفت باسمه. وقد اقتصرت بواكير أعمالها الطباعية على طباعة الكتب التاريخية ، ومن ثم بدأت المطابع يالازدياد، فقد أنشأت بمبادرات من المسؤولين في الكنائس والأديرة المسيحية. وأنشأت المطابع العبرية باهتمامات من الفعاليات اليهودية لأغراض دينية، بحيث أسهمت بشكل رئيس في ترسيخ الطباعة في فلسطين وبتطوير الكتاب العربي. ومع أن تلك المبادرات والاهتمامات قد أعطت المطابع ألواناً طائفية أو هوية دينية، فإنها قد شجعت على أن يقوم بجانبها وبمنافستها مطابع ذات صفة ملكية شخصية. وفي هذه الورقة البحثية سيتم تتبع هذه المطابع وتطورها من خلال المصادر التاريخية والتاكيد على الدور الريادي الذي لعبته مطابع القدس في التطور والتواصل الحضاري في الحقبة الزمنية 1830-1900 ومناقشة الدوافع والاسباب لقيام مثل هذه المطابع.


الحالة: مؤكد