بذل عديد من العلماء جهودًا مكثفة ليفيدوا الناس بأبحاثهم واختراعاتهم؛ ولكن لا يعرف كثيرون قصتهم.
هذا كل ما تريد معرفته عن إنكتوبر؛ فاذهب الآن وارسم شيئًا جميلًا!
على الرغم من أن فيلم «ما بين النجوم» Interstellar من أفلام الخيال العلمي، فإنه لا ينأى عن الواقع تمامًا؛ إذ يُقَدِّم مجال الفيزياء النظرية للجمهور.
في إبريل 2019، شاهد العالم أجمع بحزن الحريق الذي كاد يقضي على كاتدرائية نوتردام في باريس، وقد حركت تلك الحادثة مشاعر الناس حول العالم؛ فشعرت مثل ملايين غيري بالأسف ولكنني تذكرت كنوزًا لا حصر لها من التراث المعماري في مصر فقدت من قبل.
من قال إن العلم ليس لذيذًا؟ استمتع بعيد الفطر مع بعض الأنشطة العلمية السهلة والبسيطة.
يعتبر فيلم «أسماء» محاولة رائدة لتغيير مواقف الأفراد ورفع مفهوم وصمة العار المرتبط بفيروس نقص المناعة البشرية/ الإيدز.
بمراقبة علماء الفلك للسماوات، يرون مشكالاً من الألوان؛ ولكل لون داخله دلالة خاصة.
على عكس معظم القصص الخرافية التي لا نعلم أصولها، نحن نعرف متى وأين انبثقت قصة مدينة أطلانتس الضائعة.
طوال أعوام دراستي الجامعية لتاريخ الفن أذهلتني تلك المباني البديعة.
ولأننا قد تعودنا على العيش جنبًا إلى جنب مع الآلات التي توفر لنا الوصول إلى المعلومات التي لا نهاية لها؛ المصممون يسعون إلى الرسوم البيانية والأكواد والبرمجة التي تحوِّل البيانات والمتغيرات إلى أشكال فريدة.
في نهاية عام 1999 تسابقت مواقعالهيئات الثقافية الدولية في عمل استفتاء مفتوح للجميع حول ما يسمى بأفضل «شيء» في القرن العشرين؛ وكان من ضمنهم موقع وكالة ناسا؛ حيث طرحت استفتاءً على أجمل صورة فلكية التقطت في القرن العشرين.
نعيش داخل عوالم من القصص، ونستخدم القصص لتشكيل هذه العوالم.
الصوتيات المعمارية الجيدة ليست رفاهية إضافية، بل هي أساسية؛ فهي تؤثر في كل شيء، ابتداءً من إنتاجية العاملين في المكاتب، ووصولًا إلى القيمة التسويقية للمنشآت.
الفنون والعلوم في أزمنة مختلفة، يتناغمان سويًّا ويساهمان في تحقيق نتائج مثيرة، وغريبة أحيانًا؛ ويُعد الفن الحيوي أحد هذه الأمثلة.
الفنان موهوب وأسلوبه محترف. دعنا نأخذ صورة تذكارية معه.
عندما كنت أتصفح شبكة الإنترنت، صادفت مقطع فيديو تظهر فيه أنثى فيل وهي ترسم لوحة لفيل يركض حاملًا زهرة في خرطومه.
العمارة دائمًا ما كانت انعكاسًا لتطور الجنس البشري وطبيعته، وكذلك انعكاس للتقدم العلمي والتكنولوجي.
ظل لفيلم التحريك الطويل «فانتازيا» - إنتاج عام 1940 - مكانة خاصة في قلبي؛ فأذكر مشاهدته حين كنت صغيرة في العمر، وما زلت استدعي مقطوعاته جيدًا.
الفن أحد أهم أوجه الثقافة، كان ولا يزال وسيظل دائمًا وليد الضوء.
إن العلاقة الوطيدة التي تجمع بين إنتاج الأعمال الفنية وبين جدائل العلوم والطبيعة قد تكون أكثر قوة مما قد يظن كثيرٌ منَّا.