الفنانون

 أستاذ فن النحت في كلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية. حصل على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة قسم النحت عام 1966 والماجستير عام 1976، كما حصل على دكتوراة الفلسفة في الفنون تخصص نحت عام 1981، وتم تعيينه وكيلاً لشئون الدراسات العليا والبحوث بالكلية، وكان نقيب الفنانين التشكيليين بالإسكندرية في الفترة من 1996 حتى عام 2000، كما أسس مركز الإسكندرية لتجميل المدينة عام 1999، وكلف عام 2002 بأن يكون عضو لجنة اللجان الاستشارية المتخصصة بمكتبة الإسكندرية وعضو لجنة مقتنياتها، بالإضافة إلى قومسير معرض النحت في الفراغ الخارجي المقام في بلازا مكتبة الإسكندرية عام 2003. وهو الآن أستاذ متفرغ بالكلية وعضو مجلس إدارة جمعية فناني ومبدعي الإسكندرية منذ عام 2002، وهو عضو اللجنة العليا الدائمة لسمبوزيم نحت الجرانيت بأسوان منذ الدورة الأولى وحتى الآن بتكليف من وزارة الثقافة، وهو عضو اللجنة العلمية الدائمة للترقي لوظائف الأساتذة بالمجلس الأعلى للجامعات منذ عام 2004، وعضو اللجنة العليا لسمبوزيوم أسوان الدولي السادس عشر للنحت لعام 2011. وقد كانت لنشأته الاجتماعية تأثيرها الواضح في تشكيل بنيته الفكرية وأسلوبه الفني، حيث إنه يميل إلى البساطه في التعبير بدلاً من التكلف والإبهار.

 أستاذ النحت الذي تتلمذ على يديه الكثير من فناني الإسكندرية. حصل على دبلوم كلية الفنون الجميلة بالقاهرة في عام 1957، ومراسم الفنون الجميلة بالأقصر في عام 1958، ثم درس في أكاديمية الفنون الجميلة بروما. كان الفنان أحمد عبد الوهاب رئيسًا لقسم التشغيل بالشركة العامة لمنتجات الخزف والصيني في عام 1959، ثم أصبح أستاذًا ورئيسًا لقسم النحت بكلية الفنون الجميلة بالإسكندرية في الفترة 1979 ـ 1988، ثم وكيلاً لكلية الفنون الجميلة بالإسكندرية في الفترة 1990 ـ 1992، وأستاذًا متفرغًا منذ عام 1992 حتى الآن، بالإضافة إلى كونه عضوًا في اللجنة الثقافية بمدينة الإسكندرية في الفترة 1975-1980، وعضو لجنة المقتنيات الفنية، وعضو لجنة تحكيم جائزة الدولة التشجيعية للخزف 1980-1981، وعضو لجنة تحكيم جوائز الشباب 1989، وعضو لجنة التحكيم جائزة الدولة التشجيعية 1990، وعضو لجنة تحكيم المعرض العام 1991.

 أستاذ النحت في كلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية، وعضو مؤسس بنقابة الفنانين التشكيليين. حصل على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة قسم نحت جامعة الإسكندرية عام 1962، ودرجة الماجستير في الفنون تخصص نحت عام 1972، كما حصل على دبلوم معهد الميداليا بروما عام 1973، ودبلوم معهد الأكاديمية الإيطالية بروما للفنون الجميلة تخصص نحت والمعادل لدرجة الدكتوراة المصرية في عام 1974. تم تعيينه معيدًا بقسم النحت بكلية الفنون الجميلة عام 1963، وبعد حصوله على الدكتوراة أصبح مدرسًا بالقسم ذاته عام 1974، ثم أستاذًا مساعدًا عام 1977، وأستاذًا متفرغًا منذ عام 1996، كما قام بالتدريس في كلية التربية النوعية جامعة الإسكندرية منذ إنشائها وحتى عام 1998، إلى جانب التدريس بقسم مناهج التعليم الأساسي والدراسات العليا بكلية التربية جامعة الإسكندرية، كما ساهم الفنان جابر حجازي في تأسيس قسم التربية الفنية بدولة الكويت 1981 – 1986، وهو حاليًّا أستاذ غير متفرغ بالقسم، وكان عضوًا في لجنة جائزة الدولة التشجيعية للنحت عام 2001، وهو عضو لجان فحص بحوث المؤتمر العلمي الأول والثاني لكلية الفنون الجميلة بالإسكندرية وكلية التربية الفنية جامعة حلوان، وعضو لجنة فحص الإنتاج العلمي للجنة العلمية الدائمة للترقي لدرجة الأستاذ والأستاذ المساعد، وعضو في عدد من الندوات الثقافية بوزارة الثقافة، وعضو اللجنة العليا لسمبوزيوم النحت الدولي الأول بمدينة أسوان.

رسام وفنان تشكيلي تتلمذ على يديه الكثير من الفنانين، وشغل العديد من المناصب الفنية والإدارية،أهمها شغل منصب عميد كلية الفنون الجميلة بالإسكندرية عام 1977 حتى تقاعده عام 1979، ومنصب أول نقيب للفنانين التشكيليين بفرع النقابة بالإسكندرية في الفترة من 1982 حتى 1986، وهو عضو مؤسس بنقابة الفنانين التشكيليين، وعضو مؤسس بجماعة الفن الحديث بالقاهرة 1947، تخرج من المدرسة العليا للفنون الجميلة في عام 1944بالقاهرة، ومن المعهد العالي للمعلمين 1947 بالقاهرة، وحصل على درجةالأستاذية في فن الرسم من أكاديمية سان فرناندو في مدريد بإسبانيا 9196، وعمل مدرسًا بالتعليم العام في الفترة 1956-1946، وفي عام 1958 أصبح مدرسًا بكلية الفنونالجميلة بالإسكندرية، ثم أستاذًا مساعدًا في عام 1963، ثم أستاذًا بقسم التصوير في عام 1970، وكان مشرفًا على إدارة متحف الفنون الجميلة بالإسكندرية بجانب عمله في الفترة 1976-1978، كما كان عضو مجلسالثقافة بمحافظة الإسكندرية، ورئيسًا شرفيًّا لبينالي الإسكندرية الرابع والعشرين لدول البحر المتوسط 2007.

 نحات مصري، ومدرس النحت بكلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية، حصل على درجة الدكتوراة في فن النحت على الأحجار في"تقنيات التكبير والتصغير" عام 2004، وهو عضو نقابة الفنانين التشكيليين، وعضو بجماعة الفنانين والكتاب بأتيلييه الإسكندرية.
  ولد الفنان سعيد بدر بمدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ، وكان المنشأ له أكبر الأثر في تكوين رؤيته الفنية وحسه الفني منذ الصغر، حيث كان يعيش على شاطئ النيل في منطقة تسمى الجزيرة في وسط النيل، وهي منطقة كبيرة جدًّا تتميز بوجود سلسلة من ورش الطوب، وكان يستهويه هذا المكان منذ صغره فكان يذهب هناك ليلعب بجانب تلك الورش، وفي المرحلة الابتدائية بدأ يذهب هناك ليرسم، فكان مدرس الرسم في مدرسته له رؤية ثقافية وفنية عالية حيث كان يأخذه هو وزملاءه إلى هذه المنطقة ليرسموا، ويطلب منهم على سبيل المثال أن يرسموا الأسواق الشعبية، وأماكن ورش الطوب، والمولد، مثل مولد سيدي إبراهيم الدسوقي، ومن هنا بدأ الرسم يستهويه منذ الطفولة، حتى وصل إلى المرحلة الإعدادية وبدأ يقوم ببعض الأنشطة الفنية والثقافية في مركز قصر الثقافة بمدينة دسوق، مثل الاشتراك في المعارض التشكيلية سواء في الرسم أو التصوير، ولم تكن فكرة النحت قد نمت في وجدانه بعد. أما في المرحلة الثانوية فبدأ فكره الفني يتطور واكتشف أن هناك طاقة ما خرّجته من إطار اللوحة الصغيرة للمساحة الكبيرة، فعمل مجموعة من أعمال التصوير الزيتي على مساحات كبيرة من بينها مناظر خلوية، وكان يقوم في هذه المرحلة بجمع كتب عن عصر النهضة وعن تاريخ الفن بصفة عامة، والفن الفرعوني والإسلامي والقبطي واليوناني والإغريقي بصفة خاصة.

عضو في نقابة الفنانين التشكيليين، وعضو في جماعة الفنانين والكتاب بأتيلييه الإسكندرية، وكان أحد أعضاء اللجنة الفنية العليا للمشروع القومي لذاكرة الوطن عام 2008، وهو أيضًا عضو اللجنة العلمية الدائمة للفنون الجميلة والتربية الفنية والتربية الموسيقية بالإسكندرية، وعضو لجنة توصيف الأعمال الفنية للفنان محمود سعيد وأدهم وسيف وانلي بمتحف محمود سعيد بالإسكندرية، عمل رئيسًا قسم التربية الفنية في كلية التربية النوعية بالإسكندرية عام 1989، ثم وكيلاً لكلية التربية النوعية بالإسكندرية عام 1990، ثم عمل بالسعودية كرئيس قسم التربية الفنية بكلية المعلمين بالمملكة العربية السعودية عام 1993، ثم عاد إلى الإسكندرية ليصبح أستاذًا متفرغًا للنحت بكلية الفنون الجميلة، ثم أصبح رئيسًا لقسم النحت بكلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية عام 1997، ثم عمل عميدًا لكلية التربية النوعية جامعة الإسكندرية والمشرف على كلية رياض الأطفال عام 2002.

 أستاذ ورئيس قسم الجرافيك بكلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية، حصلت على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة قسم الحفر (تصميمات مطبوعة) جامعة الإسكندرية عام 1974، وماجستير في التصميمات المطبوعة كلية الفنون الجميلة في عام 1982، ودكتوراة في فلسفة الفن في عام 1989. تم تعيينها معيدة بكلية الفنون الجميلة قسم التصميمات المطبوعة، وتدرجت في الدرجات العلمية حتى حصلت على الأستاذية. وهي عضو نقابة الفنانين التشكيليين، وعضو جماعة الفنانين والكتاب بأتيلييه الإسكندرية، وعضو جمعية أصدقاء البيئة بالإسكندرية، وعضو شرفي في جمعية الفرانكوفون بالإسكندرية، كما أنها عضو اللجنة العليا لترينالي القاهرة الدولي الخامس لفن الجرافيك 2005.

فنان تشكيلي. حصل على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة قسم تصوير جامعة الإسكندرية عام 1963، والتحق بالدراسات العليا بالكلية في الفترة من 1974 حتى 1976. كان الفنان فاضل العجمي رئيسًا لقسمي الرسم والتصوير الطبي الإكلينيكي بمعهد البحوث الطبية بالإسكندرية من عام 1964 حتى 1981، كما تعاقد كأخصائي فنون جميلة بالسعودية من عام 1976 حتى 1997، وتم تعيينه مديرًا لأتيلييه الإسكندرية ونائب رئيس مجلس إدارة جمعية إسكان الفنانين التشكيليين في الإسكندرية وهو عضو مؤسس لمركز الإسكندرية لتجميل المدينة ونقابة الفنانين التشكيليين بالإسكندرية، وعضو نادي الكاميرا، وعضو بيت التشكيليين بجدة. وواحد من رواد التصوير الفوتوغرافي (الضوئي) في الإسكندرية.

أستاذ التصوير بكلية الفنون الجميلة. تتميز بفكر ثوري ورؤية تعبيرية في لوحاتها. أشرفت على عدد كبير من رسائل الماجستير والدكتوراة، وتتلمذ على يديها الكثير من الأجيال. حصلت على بكالوريوس فنون جميلة في عام 1955 من جامعة القاهرة، ودبلوم أكاديمية الفنون الجميلة من روما في عام 1973، كانت رئيس قسم التصوير بكلية الفنون الجميلة الإسكندرية، وهي عضو بنقابة الفنانين التشكيليين، وعضو بأتيلييه الإسكندرية للكتاب والفنانين، والعديد من الجمعيات الأخرى.
 ولدت الفنانة فاطمة العرارجي في الإسكندرية لأسرة مصرية أصيلة، فقد كان والدها محاميًا وواحدًا من أعلام ثورة 1919، فنشأت في بيئة سياسية. عاشت فاطمة العرارجي طفولة هادئة وسعيدة، وكان لديها شقيقة أكبر منها، استمتعت معها بفرص التعليم المتاحة لهم وبتمضية أوقات فراغهما في سعادة، وقد بدأت موهبتها الفنية تتألق منذ الصغر، فلاقت استحسانًا وتشجيعًا من أهلها، فمن حسن حظها أنها كانت تنتمي لعائلة تحترم الفن وتوليه اهتمامًا كبيرًا، ولم يكن التشجيع التي نالته فقط من الأسرة، بل كان أيضًا من المدرسة، وقد ألحقها والدها بمدرسة الرمل لإصراره على مصرية كل شيء، فقد كان دائمًا يركز على الجانب الوطني.

فنانة تشكيلية، وواحدة من رواد فن الحفر، وأستاذ الجرافيك بكلية الفنون الجميلة. صاحبة تصميمات مطبوعة مميزة. ساهمت في تخريج أجيال من طلبة كلية الفنون الجميلة، ولها دور كبير في إحداث ثورة فنية في الإسكندرية وفي تأسيس قسم الجرافيك في كلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية. استطاعت الفنانة مريم عبد العليم في نهاية الخمسينيات والستينيات أن تبرهن على قدرتها في السيطرة على تقنيات العمل الطباعي أيًّا كانت الوسائط التقنية المستخدمة. وتجاربها في فنون الليتوجراف والحفر على الزنك لا تزال تمثل نموذجًا يحتذى به في فن الحفر المصري المعاصر.
 حصلت الفنانة مريم عبد العليم على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة جامعة حلوان في عام 1954، وماجستير في الجرافيك والطباعة من جامعة جنوب كاليفورنيا بالولايات المتحدة الامريكية عام 1957، ودكتوراة من جامعة حلوان، وقامت بعمل دراسات في تاريخ الفنون من جامعة جنوب كاليفورنيا، ودراسات من معهد برات بنيويورك.
 تم تعيينها مدرسًا للتصميمات المطبوعة منذ إنشاء القسم بكلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية في عام 1958، ثم أستاذًا مساعدًا في عام 1968، وأستاذًا في عام 1975، كما ذهبت في إعارة أستاذًا زائرًا بكلية البنات بالسعودية عام 1985، وأصبحت رئيس قسم التصميم من عام 1985 حتى 1990، ثم أستاذًا متفرغًا.

أستاذ التصوير بكلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية. رغم أنها بدأت الفن في سن متأخرة نسبيًّا إلا أنها استطاعت أن تثبت موهبتها بالمثابرة والجهد المتواصل. حصلت الفنانة نعيمة الشيشيني على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية عام 1969، ودرجة الأستاذية من أكاديمية سان فرناندو عام 1973، وماجستير فنون جامعة حلوان عام 1978، ودكتوراة معادلة في عام 1981. وهي عضو نقابة الفنانين التشكيليين، وعضو الجمعية الدولية للفسيفساء، وعضو الجمعية الدولية للفن الإسلامي، ووكيل نقابة التشكيليين فرع الإسكندرية سابقًا، وعضو مجلس الثقافة بمحافظة الإسكندرية، وعضو اللجنة التنظيمية لبينالي الإسكندرية، وعضو اتحاد الفنانين في دوسلدورف، وعضو جماعة الفنانين والكتاب (الأتيلييه).