قد يختلف الأمر من شخص إلى آخر؛ إذ يحتاج بعضٌ إلى ست ساعات نوم فقط، دون أن يتأثر أداؤهم بفعل النعاس، في حين يحتاج بعضٌ آخر إلى عشر ساعات للوصول إلى الحدِّ الأقصى من الإنتاج والأداء الجيد. والعامل الأهم لكي نتمكن من معرفة الأفضل بالنسبة إلينا هو معرفة ماهية الشيء الذي ينظم النوم.