عندما نفكر في البراكين، فنحن نميل إلى الاعتقاد أنها سلوك أرضي 100٪، ولكن مر وقت حتى اكتشف العلماء ما إذا كان يوجد شيء آخر يحث البراكين على الانفجار.
يحفل تاريخ السفر إلى الفضاء بالإخفاقات التي تُذكِّرنا بأخطار المغامرة إليه.
يشبه المجال المغناطيسي للأرض ثنائي القطب المغناطيسي، ويميل خط وهمي بين القطبين عن محور دوران كوكب الأرض، ويتبع آلية ما يُسمى بـ«تأثير الدينامو».
زحل هو الأكثر مهابة بين الكواكب بفضل حلقاته الرائعة. فلا بد من أن حلقات زحل الذهبية التي تعكس ضوء الشمس قد أذهلت جاليليو عندما رآها لأول مرة من خلال التلسكوب في عام 1610، أي قبل أربعمائة عام.
السباق بين العلم النظري والتطبيقي على أشده، وبخاصة في مجالي علوم الفلك والفضاء.
للنساء دور فعال في استمرار الحياة، ودور لا يمكن إنكاره من إسهامات مستمرة في تقدم البشرية وتطور الحضارات.
إن الكون مكان هائل؛ ولا تمثل الأرض إلا جزءًا ضئيلًا منه، ولكن دعونا لا نذهب بعيدًا، فاليوم سنتحدث عن المجموعة الشمسية فقط.
تزعم بعض الأساطير أن اكتمال القمر يُظهر أسوأ ما في البشر ويجعلهم يتصرفون بغرابة، ولكن، هل للقمر تأثير عليهم حقًّا؟
كل الناس ينتابهم القلق في وقت أو آخر من حياتهم، إلا أن بعض الناس يجدون صعوبة في التحكم في القلق الذي ينتابهم؛ فتستمر هذه المشاعر وقد تؤثر في حياتهم اليومية.
جارنا الأحمر الذي نراه يسطع في السماء نطمع أن يكون ملاذنا الآمن؛ هكذا يفكر الآن صانعو القرار الذين يتسابقون على دراسة المريخ والبحث عن حياة على سطحه.
منذ أن بدأ الإنسان رحلاته إلى الفضاء، حلم كثيرون بالسفر إلى الفضاء، ومع ذلك، قد تكون لهذه المغامرة تأثيرات سلبية على جسم الإنسان.
بعد فرض الإسلام للصلاة والصوم لم يكن بُدٌّ من تحديد المكان وشهور السنة الهجرية وتعيين الأهلّة؛ فأعياد المسلمين وصومهم يعتمدان على القمر ومواضعه اعتمادًا كليًّا.
كلُّ اكتشاف جديد يكون بمثابة محطة مهمة للجهود البشرية الساعية إلى العثور على دليل لوجود حياة في بقعة أخرى من مجرتنا؛ فعلماء الفلك يبحثون عن كوكب تتماثل صفاته وصفات الأرض؛ بحيث يدعم الحياة على سطحه.
هل من الممكن أن نتعلم أكثر عن حياتنا على الأرض من خلال القراءة في علم الفلك؟ يبدو أن الإجابة الصحيحة هي «لا»؛ ولكن، بإمكان رواد الفضاء تغيير تلك الإجابة لتصبح «نعم».
يُعد وادي القمر من أشهر المناطق السياحية العالمية؛ إذ يقصده السياح من مختلف أنحاء العالم للاستمتاع بجماله العجيب، كأنهم في زيارة إلى سطح القمر دون مغادرة كوكب الأرض!
ما يجعل الخرافات خطرًا هي أنها عادةً ما يتم تناقلها شفويًّا، ومن المفارقات أن تكون الخرافات العلمية من أكثر الخرافات انتشارًا!
على الرغم من أن فيلم «ما بين النجوم» Interstellar من أفلام الخيال العلمي، فإنه لا ينأى عن الواقع تمامًا؛ إذ يُقَدِّم مجال الفيزياء النظرية للجمهور.
الخرافات لا تقتصر على الأساطير؛ فالبشر في العصور القديمة لم يمتلكوا التكنولوجيا اللازمة لشرح الأفكار بشكل علمي، فقاموا بنسج القصص الخيالية لشرح أسرار الحياة.
كانت عالمة الفلك الإنجليزية كارولين هيرشل أول امرأة تكتشف مذنبًا، وهي أول امرأة يتم الاعتراف بها رسميًّا بصفتها عالمة، ويتم منحها أجرًا على إسهاماتها العلمية.
مع ازدياد الكوارث البشرية والطبيعية التي تضرب كوكب الأرض، يعمل العلماء حاليًّا على عدة مشروعات تهدف لإيجاد كواكب أخرى صالحة للحياة.