هل تعاني من نزلة برد؟ فلتأخذ قرصًا. هل تعاني من الصداع؟ فلتأخذ نوعًا آخر من الأقراص. هل أنت مصاب بربوٍ؟ هنالك جهاز الاستنشاق

على قاعدة من الحجر الجيري تمثِّل كلَّ ما تبقى من تمثال الملك زوسر بالحجم الطبيعي، وجدت نقوش فريدة. تسجل هذه النقوش – لأول وآخر مرة في التاريخ المصري القديم – اسم وألقاب شخص لا ينتمي للبلاط الملكي على تمثال ملكي. اسم هذا الشخص هو إمحوتب، وهو المهندس المعماري الملكي الذي ينسب إليه إنجاز بناء أول هرم في مصر.

تتغير ملامح كوكب الأرض على مرِّ العصور، وخير مثال على ذلك وادي الحيتان الذي يقبع في قلب صحراء مصر الغربية. فما كان يومًا ما جزءًا من محيط أضحى الآن صحراء قاحلة، ولكنها ليست خاوية؛ إذ تأوي كنوزًا من الأحافير التي مكنت العلماء من سبر أغوار الماضي واستكشاف التاريخ الجيولوجي والأحيائي لكوكب الأرض.

لطالما شغل الإنسان نفسه بفكرة الخلود والحفاظ على الجسد بعد الموت؛ فكان التحنيط أحد أبرز الطرق التي اتبعها القدماء المصريين لتحقيق هذه الغاية. هذه العملية المعقدة التي تتجاوز كونها مجرد طقوس دفن، تكشف لنا مدى عمق المعرفة العلمية التي وصل إليها الإنسان في العصور القديمة، ومدى ارتباط العلم بالمعتقدات الدينية.

لا تتعدى نسبة المياه الصالحة للشرب أكثر من 3٪ من إجمالي المياه الموجودة على الأرض، ولكن هل هذه المياه فعلًا صالحة للشرب؟

فكَّ العالم الفرنسي الكبير البروفيسور جان فرانسوا شامبليون رموز اللغة الهيروغليفية مستعينًا بحجر رشيد، وهو من ثم الذي قدم الحضارة المصرية القديمة كأثمن هدية إلى الإنسانية جمعاء.

إن تاريخ المكتب لا يجسد تطور شكل العمل فحسب، بل يوضح كيف تواكب مساحات العمل وتصميماتها، المؤثرات التكنولوجية والثقافية والمجتمعية أيضًا.

بدأ عصر الموسوعات تعويضًا لما جاء من تخريب وحفظًا لما بقي من ذاكرة الأمة والحضارة الإسلامية.

 «أدركنا منذ زمن طويل أن للحيوانات مشاعر مثلها مثل الإنسان، ولكن أقر العلماء بذلك مؤخرًا فقط.»– بول إكمان.  

للنساء دور فعال في استمرار الحياة، ودور لا يمكن إنكاره من إسهامات مستمرة في تقدم البشرية وتطور الحضارات.

مع ظهور مشكلات التلوث الضخمة في كل أنحاء العالم، حاول الفنانون إيجاد حلول مع المجتمع للحفاظ على البيئة؛ فظهرت أنواع جديدة من الفن.