يسعى الإنسان منذ قديم الزمان إلى تمثيل نفسه بطرقٍ شتى؛ فيمكننا تتبع ظهور الإنسان في الأعمال الفنية وصولاً إلى جدران الكهوف فيما قبل التاريخ.
استيقظت للتو من النوم وشعرت بالإرهاق، لا تقدر على إنجاز أي عمل، وكل محاولات الضغط على نفسك كي تجتهد تنتهي دون جدوى؛ فتنهار توقعاتك بتحقيق نتائج رائعة.
إن الشعور بالحزن، وفقدان المتعة والأمل، وسيطرة القلق، والتقلب المزاجي، والعزلة الاجتماعية من المشاعر المؤلمة للإنسان، وتعد مؤشرًا في اتجاه التشخيص بمرض الاكتئاب. ولكن الجانب الإيجابي من الأمر هو توافر الأدوية المعالجة لهذا المرض.
هل يظل روتيننا المعتاد كما هو في ظل جائحة فيروس كورونا؟ هل يمكن أن تسافر الأسر للتنزه والاستمتاع بالطبيعة؟ أم يجب عليهم الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي والحجر المنزلي تجنبًا لالتقاط العدوى؟
ونحن صغار، تعلَّمنا أن لدينا «خمس حواس» فقط لترشدنا في الحياة؛ ولكن في الواقع، ما درسناه لم يكن دقيقًا.
إن التخلص من عادة السكر أمر صعب حتى بالنسبة إلى أصحاب الإرادة القوية؛ إذ وجدت الأبحاث أن السكر يخدع عقلك، فيجعله يطلب مزيد ومزيد من السكر.
في الوقت الراهن، يمتلك معظم الأشخاص أجهزة حاسوب شخصية يمكنهم استخدامها بسهولة دون أي تدريب أو معرفة خاصة، وذلك بفضل أنظمة التشغيل سهلة الاستخدام المتاحة، أما في الماضي، لم تكن الأمور بهذه السهولة.
لا بد أنك سمعت بذلك من قبل ولكنه يستحق التكرار مرارًا: نحن نأكل سكريات كثيرة.
لا يعد النظر إلى الطبيعة حولنا وتأملها طلبًا للعلاج والاستشفاء أمرًا مستحدثًا؛ فالبشرية تفعل ذلك منذ عشرات آلاف السنين.
عند ممارسة التمارين الرياضية في الطقس الحار، يفقد الشخص كثيرًا من السوائل؛ مما يؤدي إلى الجفاف، وهنا يظهر دور علم فسيولوجيا التمارين الرياضية.
في الماضي، كان رجال الأعمال فقط من يستطيعون الحصول على مساعدين شخصيين؛ ولكن الآن، وبفضل التطور في مجال الذكاء الاصطناعي، يمكن للجميع الحصول على مساعد. هل يمكن أن تخمن من ساعدني في البحث في هذا الموضوع؟
قدمت العصور المصرية القديمة كمًّا هائلًا من المعلومات المدونة على ورق البردي عرفتنا أهمية التسجيل، ولا سيما في المجال الطبي.
لم يعد الآن من لا يدرك دور التبريد، فهو السبب الرئيسي في حفظ الأطعمة لفترات تصل إلى شهور بدون تلف. لكن في حقيقة الأمر، لم تعد تطبيقات التبريد تقتصر على حفظ الأطعمة فحسب، بل اتسعت لتشمل أكثر من ذلك بكثير.
يتبادر إلى الذهن عند سماع كلمة رهاب حتمية أن يكون المسبب له منطقي، ولكننا نتفاجأ بأن أكثر أنواع الرهاب انتشارًا تلك التي لا يمكن الحكم عليها بالمنطق بأنها مرعبة.
لا زلت أذكر أحداث الرواية العالمية «دكتور جيكل ومستر هايد» التي قرأتها أكثر من عشر مرات، تلك الرواية التي تعد من الكلاسيكيات التي أثرت كثيرًا في نظرة كثير من المفكرين في النفس البشرية وغرابتها.
يُعد وادي القمر من أشهر المناطق السياحية العالمية؛ إذ يقصده السياح من مختلف أنحاء العالم للاستمتاع بجماله العجيب، كأنهم في زيارة إلى سطح القمر دون مغادرة كوكب الأرض!
يبرز رهاب الحيوانات جليًّا بين أنواع الرهاب المختلفة، ويرجع ذلك إلى تنوع وانتشار مملكة الحيوان من حولنا.
بينما لا يعتني كثيرون ببشرتهم، هناك على الأقل عبوة كريم مرطب في كل بيت؛ فتزداد الحاجة إلى تلك الكريمات عندما تميل بشرتنا إلى الجفاف، خاصة بعد غسل اليدين.
لقد سمعنا جميعًا عن استحمام الملكة كليوباترا في الحليب للحفاظ على شبابها، ولكن ماذا فعل المصريون القدماء أيضًا للعناية ببشرتهم؟
يُعد رهاب الطبيعة أحد أشهر أنواع الرهاب، وهو القلق والشعور بالخوف من مشاهد الطبيعة المختلفة من حولنا؛ مثل: الماء، والشجر، والبرق، والنار، والمرتفعات، وغيرها.