تعلم الهيروغليفية

الحال

 الحال في اللغة المصرية القديمة هو صيغة مشتقة من فعل وهو إما يستخدم استخدامًا مستقلاًّ أو أنه يأتي ليصف فاعل الجملة أو المفعول به، وللتعبير عن صيغة الحال تلحق بالفعل زيادات تختلف على

حسب الشخص صاحب الحل إن كان مفردًا أو مثنىً أو جمعًا وكذلك إذا كان مذكرًا أو مؤنثًا، وذلك على النحو التالي:

 
المفرد
الجمع
ضمير المتكلم بنوعيه
سمعتُ
sDm.kwi
سمعنا
sDm.wyn
ضمير المخاطب بنوعيه
سمعتَ، سمعتِ
sDm.ti
سمعتم
sDm.tiwny
ضمير الغائب المذكر
سمعَ
sDm.w
سمعوا
sDm.w
ضمير الغائب المؤنث
سمعتْ
sDm.ti
سمعن
sDm.ti
وقبل الحديث عن استخدامات صيغة الحال لا بد أن نشير إلى أن هذه الصيغة إذا اشتقت من فعل لازم فإنها تأتي في صيغة المبني للمعلوم.
 
Sm.kwi r pr.i
ذاهبًا إلى بيتي.
 
أما إذا اشتقت من فعل متعدٍّ فإنها تأتي في صيغة المبني للمجهول.
 
hAb.kwi r kmt
أنا أُرسلت إلى مصر (أنا مُرسَلٌ إلى مصر).
 
 
ويستثنى من هذه القاعدة الأفعال (يعرف، يضع، يفعل)، فعلى الرغم من أنها أفعال متعدية فإن صيغة الحال منها تأتي في صيغة المبني للمعلوم.
 
wd.kwi rn.i r bw Xr(t)-nTr
وضعت اسمي عند مكان الجبانة.