أحد الأمثلة الواقعية التي لا يمكن إنكارها على تكهنات أصبحت حقيقة واقعة هي قصة فيلم «كونتيجِن» Contagion (عدوى) الصادر في 2011، إذ يتكهن بحدوث جائحة أشبه بجائحة كوفيد-19 التي شهدها العالم في أواخر عام 2019.
ما الذي يجعلنا نعتقد أن شخصًا ما بطل أو شرير؟ هل السبب مدى إشفاقه؟ أو هيئته؟ أو إنكاره لذاته أو جشعه؟ أو السبب أن وجهة نظرنا تتحكم فينا لتكوين هذا الانطباع عنه؟ فهل يمكن لشخص ما أن يكون بطلاً وشريرًا في الوقت نفسه؟
منذ بداية الخليقة والعلاقة بين السماء والأرض تشغل فكر الإنسان وخياله، وكانت دائمًا موضوعًا لعديد من الأعمال الفنية التي عبَّرت عن تخيل الفنان لهذه العلاقة.
مع حلول الليل، اخترق الصمت نباح كلب قاد فريق التحقيق المختص بتحليل مواقع الجرائم، والذي قام بجمع وحفظ كل العينات والأدلة المحتملة. هل تبدو هذه البداية مألوفة؟
إن التعبير عن الذات لأمرٌ حيوي للحياة، مثله مثل التنفس. فهو كيفية تفاعلنا مع الآخرين ومع العالم حولنا؛ ويمكنه أن يكون مجزيًا للغاية أو محبطًا للغاية.
جلس أحمد وسط أسرته الصغيرة في انتظار مشاهدة مسلسلهم اليومي المفضل، وفجأة وسط هذ التجمع، سمع صوت عطسات أخته الصغيرة المتكررة؛ فتنبه لها ونظر حوله، فلم يجد أحدًا يهتم. شعر أحمد بقلق شديد، فتأمل والديه وتعجب: هل هذه أعراض فيروس كوفيد-19؟
هل تظن أن مستحضرات التجميل أو المكياج اختراع حديث؟ أنت مخطئ تمامًا إذا اعتقدت هذا؛ فمستحضرات التجميل قديمة قدم التاريخ!
يسعى الإنسان منذ قديم الزمان إلى تمثيل نفسه بطرقٍ شتى؛ فيمكننا تتبع ظهور الإنسان في الأعمال الفنية وصولاً إلى جدران الكهوف فيما قبل التاريخ.
لا زلت أذكر أحداث الرواية العالمية «دكتور جيكل ومستر هايد» التي قرأتها أكثر من عشر مرات، تلك الرواية التي تعد من الكلاسيكيات التي أثرت كثيرًا في نظرة كثير من المفكرين في النفس البشرية وغرابتها.
تعد صناعة الأزياء العالمية ثاني أكثر الصناعات تلويثًا في العالم، وهو ما دفع عديد من المصممين وبيوت الأزياء إلى الالتحاق بتيَّار «الموضة المستدامة»، أو «الموضة البيئية».
نعرف أننا حين ننزلق ونكسر أحد عظامنا يجب أن نسعى للعلاج على يد طبيب؛ ولكن، ماذا نفعل عندما يكون الداء في حالتنا العقلية؟ فكيف يمكن للشخص أن يعالج ذلك العطب؟
منذ تفشي جائحة كورونا «كوفيد-19»، سيطر الغموض على المشهد، مما أثر بشكل كبير على حياتنا، وأوقف معظم مخططاتنا.
عام 2016، ثلاث معماريات مسلمات حصلن على جائزة الأغاخان للعمارة المرموقة تقديرًا لما قدمنه من مشروعات معمارية متميزة صممت لتحسين الحياة في المجتمعات الإسلامية حول العالم.
لطالما أشارت الصحافة إلى زها حديد بوصفها سيدة العمارة الأولى في العالم، وأطلقت عليها لقب «ملكة المنحنيات».
هناك معماريات تركن أثرًا عميقًا في تطور العمارة، فرغم المصاعب والتحديات، نجحت معماريات متميزات في حفر أسمائهن في تاريخ العمارة.
هل تصدق أن الطبيعة بها مواهب؟
دائمًا ما تحدثنا الطبيعة الأم؛ ولكنها تتحدث بلغة لا يفهمها إلا المستمع المخلص. في الواقع، هي لا تتكلم فحسب، بل تغني أيضًا.
إن سلسلة أفلام جودزيلا من أشهر سلاسل الأفلام في تاريخ السينما وأنجحها، ولكن يتساءل كثيرون من محبي الفيلم عن مدى واقعية فكرته.
الإعلام له دور مهم في تسليط الضوء على حياة العلماء وما مروا به من أجل توفير راحة كثيرين.
تقول الأسطورة إن النهر هرب من الجنة ليزين الأرض ببهائه؛ تعرف على النهر ذي الخمسة ألوان وقوس القزح السائل.