يرى الخبراء أن الثورة القادمة في مجال المعلوماتية ستقودها الحوسبة الكمومية.

بذل عديد من العلماء جهودًا مكثفة ليفيدوا الناس بأبحاثهم واختراعاتهم؛ ولكن لا يعرف كثيرون قصتهم. 

اتخذت بعض الأنشطة الإنتاجية تاريخيًّا شكل تجمع من المجموعات أو الأفراد معًا بغرض إنجاز مشروعات محددة.

أصبحت تقنية التعرُّف على الوجوه إحدى تكنولوجيات الأمن والسلامة السائدة في الوقت الحالي.

حفل تاريخ الإنسانية بمآسٍ وأهوال قاساها أهل العلم في مواجهة التطرف والتعصب.

ظلَّت هوية عالم الرياضيات الذي ابتكر أول عملة مُعمَّاة – المعروفة بالـ«بيتكوين» – مجهولة؛ فقد قرر أن تبقى هويته في طي الكتمان ولم يكشف عنها للجمهور نهائيًّا، مختارًا لنفسه الاسم المستعار «ساتوشي ناكاموتو».

نتوقف بكثير من التفكير عندما يتعلق الأمر بعقلية فذة لرجل استطاع الجمع بين العلم والأدب والفكر الديني، وقدم إسهامات علمية وإبداع أدبي.

قبل ظهور العدادات، والآلات الحاسبة، والهواتف الذكية، لم نكن نستخدم سوى العقل البشري لحل المسائل الحسابية؛ ولكن للأسف، يعتمد معظم الناس الآن على التكنولوجيا لحل مسائل الطرح والضرب البسيطة. إلا أن بعض الناس لديهم القدرة على إجراء العمليات الحسابية ذهنيًّا دون استخدام أية أدوات، حتى بدون استخدام أقلام أو أوراق. وتتضمن الحسابات الذهنية استخدام تقنيات مخصصة لأنواع معينة المسائل الحسابية.

كانت نظريات الرؤية وعلم البصريات من أكثر المواضيع التي اهتم العلماء القدماء بدراستها. فتبنى أشهر علماء الرياضيات مثل إقليدس وبطليموس نظرية الانبعاث؛ حيث اعتقدوا أن الرؤية تحدث نتيجة انعكاس الضوء المنبعث من عين الإنسان على الأجسام، فتقوم هذه الأشعة بمساعدة الإنسان على إدراك اللون، والشكل، والحجم. وعلى النقيض، نجد أن كلاًّ من أرسطو وجاليليو قد تبنى نظرية الولوج، التي تفترض أن الضوء ينتقل من الأجسام والبيئة المحيطة إلى العين، ومن ثَمَّ تحدث الرؤية.

قصة الفيلم حقيقية ومستوحاة عن الحياة الاستثنائية لجون ناش الحائز على جائزة نوبل.