في سعينا لإتاحة التعليم للجميع علينا ألا نفترض أن الإتاحة تتضمن الجودة بالضرورة؛ فالإتاحة وحدها بدون جودة لا تفي بغرض تحقيق الإمكانات في الحياة.
كيف سنصبح إذا تحولنا إلى سايبورج؟ كيف سيؤثر ذلك في حياتنا سواء بالإيجاب أو بالسلب؟
إن أصحاب الهمم جزء من المجتمع لا يمكن تجاهله، ومع ذلك يواجه عديد من أصحاب الهمم مشكلات في إيجاد فرص عمل مناسبة.
عمل الأطفال مشكلة ذات أبعاد عديدة؛ فالأجيال الجديدة لها الحق في الالتحاق بالمدارس، والتمتع بالحماية والرعاية، وعدم الحرمان من طفولتهم.
تتسم التكنولوجيا في نفسها بالحيادية؛ إلا أنها قد تأتي بثمارها الطيبة، أو قد تصب لعناتها وفقًا لطريقة استغلالها.
قد يواجه مرضى كوفيد-19 التمييز السلبي والاجتماعي نتيجة جهل بعض الناس بالمرض؛ فيوجهون إليهم اللوم، في محاولة لاتهامهم بأنهم أصل ظهور الوباء.
لم يعد الآن من لا يدرك دور التبريد، فهو السبب الرئيسي في حفظ الأطعمة لفترات تصل إلى شهور بدون تلف. لكن في حقيقة الأمر، لم تعد تطبيقات التبريد تقتصر على حفظ الأطعمة فحسب، بل اتسعت لتشمل أكثر من ذلك بكثير.
لا زلت أذكر أحداث الرواية العالمية «دكتور جيكل ومستر هايد» التي قرأتها أكثر من عشر مرات، تلك الرواية التي تعد من الكلاسيكيات التي أثرت كثيرًا في نظرة كثير من المفكرين في النفس البشرية وغرابتها.
إذا سُئلت عن أكبر مخاوفي، سأجيب بلا تردد «التقدُّم في العمر»! فأخشى ما قد يصاحب تقدم العمر من تمييز ومواقف غير عادلة في مجالات الحياة المختلفة في سن لاحقة.
هل فكرت يومًا أن بعض بقايا الطعام التي تتخلص منها بعد كل وجبة قد تكون أقصى أماني شخص يعيش في النصف الآخر من العالم؟
بين الماضي والحاضر والمستقبل، شهدت صناعة الأدوية وما زالت تشهد تطوُّرًا كبيرًا. ومن المتوقع أن تُكتشف مركبات كيميائية أو مضادات حيوية أكثر تعقيدًا، وأكثر قدرة على التغلب على مقاومة البكتيريا. ولكن، هل يمكننا الاستغناء عن الأدوية في المستقبل؟
شهدت التكنولوجيا طفرات هائلة خلال العقد الماضي؛ فساهمت في تسهيل حياتنا وجعلها أكثر أريحية. هذا هو الحال في البلدان المتقدمة، ولكن هناك فجوة بينها وبين البلدان النامية أو الأقل نموًّا.
ذكرياتنا تمثل خبراتنا وثقافاتنا، وتشكل أيضًا طريقة تعاملنا مع الآخرين.
على الشباب أن يتعلموا النظر إلى العالم بوصفه نظامًا واحدًا يربط بين المكان والزمان، وهذا مطلب أساسي ورد في مختلف تعريفات التنمية المستدامة.
لقد وُجدت عناصر الحل منذ عقود، إلا أنها لم تُجمع في إطار مفاهيمي واحد إلا مؤخرًا، وهذا الإطار هو الاقتصاد الدائري.
قد نسمع عن عمليات التبرع بمختلف أعضاء الجسم إلى أشخاص آخرين، فهل سمعت من قبل عن عملية «زراعة الرأس»؟