كانت أليس هاملتون خبيرة رائدة في علم السموم؛ حيث درست الأمراض المهنية والآثار الخطيرة للمعادن الصناعية والمركبات الكيميائية في جسم الإنسان. وفي سعيها للكشف عن السموم الصناعية، جالت أليس هاملتون المناطق الخطرة بأماكن العمل، ونزلت داخل المناجم، كما تمكنت بالحيلة من دخول المصانع التي ترددت في السماح لها بالدخول.